مصر تعد ثاني أكبر دولة من حيث مرور كوابل الإنترنت البحرية
مصر تعد ثاني أكبر دولة من حيث مرور كوابل الإنترنت البحرية، بعد الولايات المتحدة، حيث تمر حوالي 24 كابلاً بحرياً عبر أراضيها، من الزعفرانة بمدينة الغردقة على البحر الأحمر إلى أبو تلات بمدينة الإسكندرية على البحر المتوسط، مع مرورها أيضاً عبر قناة السويس. تُعتبر مصر
محورًا إقليميًا لحركة الإنترنت، حيث تربط بين أوروبا وآسيا وأفريقيا.
تعود أهمية مصر كمحور لحركة الإنترنت إلى عدة عوامل، منها:
موقعها الجغرافي المميز، حيث تقع في قلب العالم القديم، وتربط بين ثلاث قارات.
استقرارها السياسي والأمني.
وجود بنية تحتية قوية لشبكة الإنترنت.
تعود فوائد مصر كمحور لحركة الإنترنت إلى عدة جوانب، منها:
تعزيز النمو الاقتصادي والتجاري.
تحسين جودة خدمات الإنترنت.
زيادة فرص الاستثمار في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
تسعى مصر إلى تعزيز مكانتها كمحور لحركة الإنترنت من خلال عدة مشروعات، منها:
تطوير بنية تحتية قوية لشبكة الإنترنت.
جذب الاستثمارات الأجنبية في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
التعاون مع الدول الأخرى لتعزيز التعاون الإقليمي في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
من أهم فوائد مصر كمحور لحركة الإنترنت:
تعزيز النمو الاقتصادي والتجاري: تساهم حركة الإنترنت في تعزيز التجارة الإلكترونية والخدمات المالية، مما يساهم في تعزيز النمو الاقتصادي والتجاري في مصر.
تحسين جودة خدمات الإنترنت: تساهم حركة الإنترنت في تحسين جودة خدمات الإنترنت في مصر من خلال زيادة سعة خطوط الإنترنت وسرعة نقل البيانات.
زيادة فرص الاستثمار في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات: تساهم حركة الإنترنت في زيادة فرص الاستثمار في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في مصر من خلال جذب الشركات الأجنبية إلى الاستثمار في هذا المجال.
تسعى مصر إلى أن تصبح مركزًا عالميًا لحركة الإنترنت، من خلال تطوير بنية تحتية قوية لشبكة الإنترنت وجذب الاستثمارات الأجنبية في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.