جماجم من الكريستال لغز حضارة المايا الذي حير العلماء
جماجم الكريستال: لغز حضارة المايا الذي حير العلماء
اكتشاف جماجم الكريستال:
تعود قصة اكتشاف جماجم الكريستال إلى عام 1924، حيث قام المستكشف البريطاني ألبرت فريدريك وابنته ميتشل هيدجز برحلة استكشافية إلى منطقة بليز في المكسيك.
خلال رحلتهم، صعدت ميتشل إلى قمة أحد أهرامات حضارة المايا و لاحظت نقطة ضوء شديدة اللمعان.
بعد استدعاء والدها، اكتشفوا أن مصدر الضوء هو جمجمة مصنوعة من الكريستال.
خصائص جمجمة الكريستال:
تُعرض الجمجمة حاليًا في متحف في بريطانيا.
خضعت الجمجمة لفحص دقيق من قبل مخابر Hewlett Packard المتخصصة.
أظهرت الفحوصات النتائج التالية:
وزن الجمجمة 8 كيلوغرام وطولها 13 سم.
مصنوعة من الكوارتز البلوري، وهي مادة صلبة جدًا (صلابة 7 على مقياس موس).
صنعها تقنية غير معروفة للتكنولوجيا الحالية.
الفك السفلي متحرك.
اللغز الذي تطرحه الجمجمة:
تُقدّر الجمجمة بِـ 3000 سنة.
يُطرح السؤال: كيف تمكن شعب المايا من صنع هذه الجمجمة بِهذه الدقة والإتقان مع عدم امتلاكهم للتكنولوجيا اللازمة في ذلك الوقت؟
تُشير بعض النظريات إلى استخدام شعاع الليزر لتشكيل الجمجمة من الكريستال.
لكن حتى مع تقنيات الليزر الحديثة، يُعدّ صنع جمجمة كهذه أمرًا صعبًا للغاية.
اكتشافات جديدة:
تمّ اكتشاف حوالي 10 جماجم كريستالية أخرى تُشابه جمجمة ميتشل هيدجز.
تُشير بعض هذه الجماجم إلى قدمة أقدم بكثير من حضارة المايا.
أظهرت الفحوصات أن بعض هذه الجماجم تصدر أشعة ضوئية قوية من عينيها عند تعرّضها لأشعة الشمس.
يُعتقد أن هذه الأشعة تُؤثّر على الطاقة البشرية وتُعزّز الصحة.
خلاصة القول:
تُشير جماجم الكريستال إلى وجود حضارة متقدمة للغاية سبقت حضارة المايا.
تُثير هذه الجماجم العديد من التساؤلات حول قدرات الإنسان القديم وتقنياته.
لا تزال أبحاث جماجم الكريستال جارية لكشف المزيد من أسرارها.
ملاحظات:
- لا تزال قصة جماجم الكريستال موضوعًا مثيرًا للجدل و غامضًا.
- هناك العديد من النظريات حول أصل هذه الجماجم و وظيفتها.
- من المهمّ الاستمرار في البحث و إجراء المزيد من الفحوصات لفهم هذه الظاهرة بشكل أفضل.
التساؤل النهائي:
ماذا سيحدث إذا تم جمع كل هذه الجماجم معًا؟ هل تخفي أسرارًا أعمق؟
الجماجم الكريستالية تبقى لغزًا يثير الفضول والتساؤلات. قد يكون لديها دور مهم يفوق فهمنا الحالي للتكنولوجيا.1
♦ بحوث جديدة تكشف أشياء عجيبة:
تم اكتشاف حوالي 10 جماجم كريستالية تحمل نفس المواصفات وبعضها أقدم بكثييير ....والغريب أنه عند عرضها على أشعة الشمس حزمة الضوء الخارجة من العينين تحرق حتى بعض المعادن....وحتى بعد فحص الجمجمة بالمجهر تبين ان هناك بعض الخطوط الموجودة عمدا لسبب يبقى مجهولا.....
لكن الأغرب والأعجب على الإطلاق هو شعور فريق البحث بنوع من اللياقة الصحية غير الطبيعية وكأن تلك الجمجمة كانت تطلق ذبذبات تعالج تذفق الطاقة عند البشر .
⚠خلاصة القول :
هذه الجماجم مصنوعة لغرض يفوق إدراك حضارتنا الحالية
والإنسان الحالي لا يستطيع صنع تلك الجماجم حتى عن طريق الليزر الحالي لان الكريستال ينكسر وشعب المايا صنع الجماجم بعكس اتجاه ذرات الكريستال وهذا شيء وقف أمامه خبراء Hewlett Packard صامتين.
وعند إقتراح جمع كل الجماجم مع بعضها رفض المتحف البريطاني إجراء أي فحوصات إضافية على الجمجمة
⚠فما الذي كان سيحدث لو تم جمعها ياترى؟ ؟؟!!!!!