-->
جاري التحميل ...

فيروز: رمزٌ للحبّ والعطاء

-1-
-2-

 


فيروز: رمزٌ للحبّ والعطاء




فيروز، تلك السيدة التي تغنّت للحبّ والسلام، رمزٌ للحبّ والعطاء، وخير مثال على أنّ الأمومة هي أقوى شعور يمكن أن تشعر به المرأة.


فبعد كلّ الأضواء والمجد والمسارح التي تركتها، انعزلت فيروز عن العالم، لكنّها لم تترك دورها كأمّ أبدًا.


فهي ما زالت تعتني بابنها من ذوي الاحتياجات الخاصة، رغم تجاوزه الستّين من عمره.


وهذا يُظهر لنا أنّ الأمومة هي أقوى من أيّ شيء في العالم، وأنّها لا تتأثّر بالعمر أو الظروف.


ففيروز، التي تجاوزت الثمانين عامًا، ما زالت ترى في ابنها طفلًا بحاجة إلى رعايتها وحبّها.


وهذا يُذكّرنا جميعًا بأنّ الأمومة هي أعظم هبة من الله، وأنّها تستحقّ منّا كلّ التقدير والاحترام.


ففيروز، هي أمٌّ بكلّ ما تحمله الكلمة من معنى، وهي رمزٌ للحبّ والعطاء الذي لا ينضب.


وهذا ما يجعلها محبوبةً من قبل الجميع، فهي ليست فقط فنانة عظيمة، بل هي أيضًا أمٌّ عظيمة.


ففي عيون الأمّ، يبقى أطفالها أطفالًا مهما كبروا، فهي تُحبّهم دون قيد أو شرط، وتُضحّي من أجلهم بكلّ ما تملك.


وهذا ما يجعل الأمومة هي أقوى شعور يمكن أن تشعر به المرأة، وهي أعظم هبة من الله.


ففيروز، هي رمزٌ للحبّ والعطاء، وهي خير مثال على أنّ الأمومة هي أقوى شعور يمكن أن تشعر به المرأة.


#فيروز #الأمومة #الحب #العطاء

-3-
-4-

التعليقات



إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

إتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة

مدونة كورس 7

2021