10 طُرق عشان تكون انسان مُنجز | اخرج من منطقة الراحة
هنا 5 طرق لتكون إنسانًا ناجحًا:
احدد أهدافك.
ما هو الذي تريد تحقيقه في الحياة؟ بمجرد أن تعرف ما تريده، يمكنك البدء في وضع خطة لتحقيقه.
كن منظمًا.
إدارة وقتك وشؤونك بشكل فعال سيساعدك على التركيز على أهدافك والوصول إليها.
كن مثابرًا.
لا تستسلم أبدًا من أحلامك. استمر في المحاولة حتى تحقق ما تريده.
كن إيجابيا.
الأفكار الإيجابية ستساعدك على رؤية الأشياء من منظور أكثر تفاؤلًا وزيادة فرص نجاحك.
كن مستوحى.
ابحث عن الأشخاص الذين يلهموك وكن مثلهم. اقرأ قصص نجاحهم واتعلم من تجربتهم.
إذا كنت تتبع هذه النصائح، فستكون على الطريق الصحيح لتحقيق النجاح في الحياة.
إليك بعض النصائح الإضافية التي قد تساعدك على الخروج من منطقة الراحة الخاصة بك:
اتعرّف على نفسك. ما هي نقاط قوتك وضعفك؟
ما هي الأشياء التي تثير اهتمامك؟ ما هي الأشياء التي تريد تحقيقها؟
ضع نفسك في مواقف جديدة.
تعرّف على أشخاص جدد وقم بأشياء جديدة. هذا سيساعدك على الخروج من منطقة الراحة الخاصة بك وتوسيع آفاقك.
واجه مخاوفك.
كلما واجهت مخاوفك، كلما أصبحت أكثر قوة وجرأة.
اطلب المساعدة.
إذا كنت تشعر بالإحباط أو الخوف، لا تخف من طلب المساعدة من الآخرين. هناك الكثير من الأشخاص الذين يمكنهم مساعدتك على الخروج من منطقة الراحة الخاصة بك وتحقيق أهدافك.
الخروج من منطقة الراحة الخاصة بك ليس أمرًا سهلاً، ولكنه أمر ضروري لتحقيق النجاح في الحياة. إذا كنت على استعداد لتحدي نفسك والخروج من منطقة الراحة الخاصة بك، فيمكنك تحقيق أي شيء تريده.
بطريقة اخرى
للوصول إلى مستوى الانجاز المرغوب يمكن اتباع عدة طرق، وهنا خمس طرق تساعدك على أن تصبح شخصًا منجزًا:
1. تحديد الأهداف:
حدد أهدافًا واضحة ومحددة تساعدك في التركيز والعمل بجدية نحو تحقيقها. قم بتحديد أهداف قصيرة المدى وطويلة المدى لتوجيه خطواتك.
2. تنظيم الوقت:
يعد إدارة وتنظيم وقتك بشكل جيد أمرًا حاسمًا للوصول إلى الانجاز. قم بإنشاء جدول زمني وحدد أولوياتك لتوزيع وقتك بشكل فعال لتحقيق النتائج المطلوبة.
3. التعلم المستمر:
اسعَ على تطوير مهاراتك والاستمرار في التعلم، فالمعرفة والتجارب الجديدة تساعدك في النمو وتطوير نفسك. استغل الفرص للقراءة والدورات التدريبية والتعلم من الخبرات الجديدة.
4. التعاون وبناء الشبكات:
ابحث عن الفرص للتعاون مع الآخرين وبناء علاقات مهنية قوية. يمكن للتعاون مع الآخرين أن يوفر فرصًا للتعلم والتطور، بالإضافة إلى تعزيز الانتاجية وتحقيق النجاح المشترك.
5. التفاني والإصرار:
كن متفانيًا ومثابرًا في جهودك. قد تواجه تحديات وعقبات، لكن الإصرار والتفاني في التغلب عليها يعتبر مفتاحًا لتحقيق الانجاز.
تذكر أيضًا أن الانجاز ليس مجرد وجهة، بل رحلة مستمرة. استمتع بمسارك وكن مستعدًا للتعلم والتحسن باستمرار.
10 خطوات كي تخرج من منطقة راحتك وتتغلب على مخاوفك
1. كن مدركاً لما هو خارج منطقة راحتك:
ارسم دائرة، واكتب داخلها أسباب الراحة، وضع خارجها كلَّ الأمور التي تعتقد أنَّها تستحق بذل جهدك للقيام بها؛ حيث تتيح لك هذه الطريقة تحديد الصعوبات التي تخشاها بوضوح.
2. حدد ما الذي تريد أن تتغلب عليه بوضوح:
خذ قائمة الصعوبات التي تخشاها وتعمَّق فيها أكثر، وتذكر أنَّ المشاعر الأساسية التي تحاول التغلب عليها هي الخوف، وفكر كيف ينطبق هذا الخوف على كل حالة على حدة، وكن دقيقاً في ذلك.
3. تأقلم مع الصعوبات التي تخشاها:
تتمثل إحدى طرائق الخروج من منطقة الراحة في توسيعها حرفياً؛ لذا اجعل ذلك هدفك لتجنب الهروب من الصعوبات.
4. تعامل مع الفشل من منطلق أنَّه درس لك:
جرب أن تنظر إلى الفشل على أنَّه معلم، واسأل نفسك: ماذا تعلمت من هذه التجربة؟ وماذا سيضيف هذا الدرس إلى مغامرتي القادمة ليزيد من فرص نجاحي؟
5. اخطُ خطوات صغيرة:
لا تحاول القفز خارج منطقة راحتك؛ ذلك لأنَّك ستتفاجأ غالباً وتعود لتقفز داخلها مجدداً؛ بل اخطُ خطوات صغيرة باتجاه الخوف الذي تحاول التغلب عليه.
6. رافق الشخص المقدام:
لا بديل لهذه الخطوة؛ فإن أردت أن تكون أفضل في أمر ما، فعليك أن ترافق الأشخاص الذين يجيدون ذلك.
7. كن صادقاً مع نفسك عندما تحاول تقديم الأعذار:
لا تختلق أعذاراً، بل كن صادقاً؛ وستكون عندها في موقف أفضل كي تواجه ما يقلقك، وتزيد من فرص تقدمك.
8. حدد كيف ستستفيد من الخروج من منطقة الراحة:
على سبيل المثال: ماذا ستضفي قدرتك على التحدث علناً على تطورك المهني والشخصي؟ أبقِ هذه الفوائد المحتملة في ذهنك لتحثك على مواجهة مخاوفك دوماً.
9. لا تقسُ على نفسك:
تعلَّم أن تسخر من نفسك عندما تخطئ؛ إذ لا بد أن يتضمن خوض المخاطر بعض الفشل والانتكاسات، والتي قد تجعلك تبدو أحمقاً أمام الآخرين أحياناً؛ لذا كن سعيداً بتخطي العقبات عندما يسخر الآخرون منك.
10. ركز على المرح:
استمتع برحلة اختراق الحدود الآمنة، واكتشاف الأشياء التي لم تكن على علم بها من قبل.