الكنيسة تنفى الاخبار المتدولة عن البابا تواضروس بشان تدهور حالته الصحية
الكنيسة توكد البابا تواضروس بصحة جيدة
لافتا المتحدث باسم الكنيسة بخصوص الحالة الصحية لقداسته إلى أن ما تم تداوله على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي أخبار ليس لها أساس من الصحة .
و بشان صاحب النيافة الأنبا أنتوني أسقف أيرلندا واسكتلندا وشمال شرقي إنجلترا، والأنبا أباكير أسقف الدول الإسكندنافية كان البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية،قد استقبله في المقر البابوي بالقاهره
117- البابا شنوده الثالث
(معلم المسكونة)
=========
الاسم قبل البطريركية:
نظير جيد روفائيل قبل الرهبنة
أبونا الراهب القس أنطونيوس السرياني بعدها
الأنبا شنودة أسقف عام التعليم والمعاهد الدينية
من أبناء دير: دير السيدة العذراء والأنبا يحنس كاما - السريان
تاريخ التقدمة: 4 هاتور 1688 للشهداء - 14 نوفمبر 1971 للميلاد
تاريخ النياحة: 8 برمهات 1728 للشهداء - 17 مارس 2012 للميلاد
مدة الإقامة على الكرسي: 40 سنة و4 أشهر و3 أيام
مدة خلو الكرسي بعده: 8 أشهر، ويوم واحد (218 يومًا)
محل إقامة البطريرك: الأنبا رويس بالعباسية
محل الدفن: دير الأنبا بيشوي، وادي النطرون، البحيرة، مصر
رؤساء الجمهورية المعاصرين: محمد أنور محمد السادات - محمد حسني سيد مبارك - محمد حسين طنطاوي
**********************
صور الأب البطريرك: صور قداسة البابا المعظم الأنبا شنوده الثالث، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية الـ117
========
اهم الاقوال
==========
إنكار ذاتك في هذه الأرض ، هو كسب ذاتك في الملكوت. لذلك قال لنا الرب : ” من أراد أن يخلص نفسه يهلكها . ومن يهلك نفسه من أجلي يجدها ” ( مت 25:16) . وقال أيضاً ” من وجد حياته يضيعها . ومن أضاع حياته من أجلي يجدها
==========
ليس القوى من يهزم عدوه وإنما القوى من يربحه
==========
إن الضيقة سميت ضيقة لأن القلب ضاق عن أن يحتملها.
==========
النفس القويه لاتقلق ولا تتضطرب ولا تخاف ولا تنهار ولا تترد اما الضعيف فانه يتخيل مخاوف وينزعج بسببها
==========
مخافة الله توصل إلى التوبة وتنفيذ الوصايا إنها تمنع من فعل خطية قبل إرتكابها . أما إن إرتكب الإنسان الخطية ، فإنها تعطيه رعباً من نتائج الخطية ومن عقوبة الله . وهكذا تقوده إلى التوبة والرجوع إلى الله. مخافة الله إذاً تحفظنا من السقوط
=============
الإنسان المتواضع تصحبه السلامة مهما كبر في السن ، ومهما نما في الروحيات ، ومهما كان في بيئة مقدسة . فإن آدم قد سقط وهو في الفردوس ، وفي حالة من البراءة فوق الطبيعة الحالية ! في حالة البساطة التي لا تعرف خطية ، ولا تجرب خطية
==========
ما دامت الخطية خصومة وخيانة ، إذا ينبغي التصالح مع الله . يرجع القلب اليه ، ويعترف بخيانته . وينسحق ويتزلل قدامه لكي يغفر وتبدأ علاقة جديدة بقلب جديد ، آمين . والمقصود أن يكون صلحاً دائماً لا رجوع فيه .
============
صمم في صلاتك أن تأخذ من الله القوة لترجع إليه . البعض يظن أنه في صلاته يعطي .! يعطي الله كلاماً ووقتاً ومشاعر . بينما الصلاة في عمقها هي عملية أخذ . تشعر فيها أنك قد أخذت من الله المتعة الروحية ، وبركة ، وقوة ومعونه ، وقدسيه في الحياة
=========
الصمت قد تكون فيه حكمة وقوة، وقد يكون فيه نبل ورصانةوأحيانا ًنصمت لكي يتكلم الله وتكون كلمة الله أقوي من كل ما نريد أن نقول .... وما أجمل قول الكتاب " الرب يقاتل عنكم وأنتم تصمتون " (خر 14:14)
=========
إن رجعت إلى الله تنحل كل مشاكلك بل تعيش بلا مشكلة لان المشكلة الوحيدة الحقيقية في حياتك هي الإنفصال عن الله . وكل المشاكل الباقية قد تكون نتيجة لها فإن رجعت الى الله تحيا في سلام مع الله ، وسلام مع نفسك وداخل قلبك .
===========
التواضع هو الحلة التي لبسها اللاهوت لما ظهر بيننا
==========
المخافه تلد الخشوع . والخشوع يلد الدموع الانسان الذي يخاف الله ، يكون خاشعاً في صلاته ، وفي كل عباداته . إنه يأخذ حرارة في قلبه من مخافته لله . وقد تمتلئ صلاته بالدموع ، نابعه من إنسحاق قلبه.
==========
الله دائم العمل ، الله يعمل ويعمل في هدوء
=========
امحو الإثم بالتعليم
=========
«مصر وطن يعيش فينا وليس وطنا نعيش فيه»
=========
حُرِمْتُ البراري وأجواءها ، حُرمت الجبالَ، حرمت المغارةْ
=======
ذهبي الفم الثاني =
========
ليه تخلي قلبك صغير تزعجه كلمه وسع قلبك
========
الرهبنة هي حلم جميل حلمته البشرية
========
لتكن مشيئتك
=========
إن الشيطان يحرص جدا أن يجعل الإنسان هدفا غير الله حتي في أمور الخدمة والصلاة
======
ليس القوى من يهزم عدوه وإنما القوى من يربحه
========
«ربنا موجود .. كله للخير .. مسيرها تنتهي»
=========
ضع الله بينك وبين الضيقة فتختفى الضيقة ويبقى الله المحب
=========
المحبة التي لا تبذل هي محبة عاقر، بلا ثمر.
==========
إننا أحيانا لا نشكر لأننا نحسب الخير الذى نحن فيه أمرا عاديا لا يحتاج إلى شكر خيرات كثيرة أنت فيها ولا تشكر عليها كالصحة والستر لأنك تحسبها أمورا عادية ولكن المحرومين منها يشعرون بقيمتها وإن حصلوا عليها يشكرون من العمق
========
احرص على نقاوة أفكارك ولا تقبل فكر يأتى إليك وإن وصل إليك فكر خاطئ احذر من التمادى فيه
=======
إن لم تستطع أن تحمل عن الناس متاعبهم فعلى الأقل لا تكن سببا فى أتعابهم.
=======
إن الله يعطيك ما ينفعك وليس ما تطلبه، إلا أذا ما تطلبه هو النافع لك، وذلك لأنك كثيرا ما تطلب ما لا ينفعك.
===========
احفظ المزامير تحفظك المزامير
==========
لا تتعامل مع الله بصورة رسمية
=======
المحبة أم وَلود، تلد فضائل لا تُعدّ، منها الحنان والعطف، ومنها كلمة التشجيع وكلمة العزاء، ومنها الإهتمام والرعاية، ومنها الغفران والسعي إلى خلاص النفس، وهذه هي المحبة.
=======