الحكاية دي انا شخصيا مجربها
اشكر الله تتخلص من الإكتئاب
إحدي المعلمات كانت تعمل مع الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، وهو عمل مُضن كان غالبا ما يجعلها في نهاية اليوم في غاية الإرهاق؛ تحكي كيف تصدت للاكتئاب، فتقول:
"عندما كنت أشعر أحيانا بالاكتئاب، كنت أتوقف وأفكر في شيء أعترف بعمل الله فيه، وأقول: "شكرا لك يارب". ثم أفكر في شيء آخر وأقول مرة أخري: "شكرا لك يارب". وبمرور الوقت أجد نفسي وقد فكرت في ثلاثة أو أربعة أشياء قلت بخصوصها:"شكرا لك يارب"، وبهذا انسي كل شيء عن اكتئابي!"
هناك شفاء في هذا النوع من العلاج :"الشكر لك يارب".
إن ذاك الذي أتت من قبله كل الأيام الحلوة القديمة، يمكن أن نثق فيه ليعطينا أياما حلوة جديدة
==================
أمثال عالمية
· لا تسقط التفاحة بعيداً عن شجرتها (مثل روماني)
· من هز بيت جاره..سقط بيته (مثل سويسري)
· المفلس يجتاز السوق سريعاً (مثل إنجليزي)
· إذا شبع المرء.. لم يجد للخبز طعماً (مثل اسكتلندي)
· حتى الفئران تعظ القطط الميتة (مثل ألماني)
· لا يفتح المرء فمه واسعاً عندما يدلي بأكذوبة كما يفعل عندما يقول الصدق. (مثل اسباني)
· امدح الحقل الكبير .. وازرع حقلاً صغيراً .( مثل ياباني )
· إذا كنت لا تستطيع الابتسامة فلا تفتح دكانا (مثل صيني)
· الوجة الحسن هو أقوى خطاب توصية يحمله صاحبه (مثل إنجليزي)
· من أضر بشخص واحد أصبح خطرا على مائة (مثل إيطالي)
· فعل الخير مع ناكر الجميل .. مثل إلقاء ماء الورد في البحر (مثل بولندي)
· إذا أردت أن تعرف رقي أمة فانظر إلى نسائها (مثل فرنسي)
· كثيرا ما نرى الاشياء على غير حقيقتها لأننا نكتفي بقراءة العنوان (مثل أمريكي)
· أخطاء الاخرين دائما أكثر لمعانا من أخطائنا (مثل روسي)
· قناعتك نصف سعادتك (مثل ايطالي)
· كل امرئ يصنع قدره بنفسه (مثل انجليزي)
· من الذي يسبقك اذا كنت تجري وحدك.(مثل اثيوبي)
· سلح عقلك بالعلم خير من أن تزين جسدك بالجواهر.(مثل صيني )
· الإعجاب بالنفس وليد الجهل. ( مثل إسباني)
· نسمع سقوط المطر ولا نسمع هبوط الثلج، نسمع صخب الآلام الخفيفة ولا نسمع صمت الآلام العميقة(مثل ألماني)
· الحب الذي يتغذى بالهدايا، يبقى جائعا على الدوام(مثل انجليزي)
· حذار من المرأة التي تتحدث عن فضيلتها، والرجل الذي يتحدث عن استقامته (مثل فرنسي)
· اعط حبك لأمرأتك، وسرك لوالدتك (مثل ايرلندي)
· يبقى الانسان حكيما ما دام يفتش عن الحكمة، ومتى اعتقد أنه وجدها يصبح غبيا (مثل إيراني)
· عامل ابنك كأمير طوال خمس سنوات، وكعبد خلال عشر سنين، وكصديق بعد ذلك(مثل هندي)
· المرأة ظل الرجل عليها أن تتبعه لا أن تقوده (مثل أمريكي)
· أن تكون انسانا أمر سهل، أما أن تكون رجلا فهذا صعب (مثل روسي)
· علمني أهلي الكلام، وعلمني الناس الصمت (مثل تشيكوسلوفاكي)
· ما من نبتة تحمل الأرز مطبوخاً. (مثل ياباني )
· ما أعظم النصر الذي يتم دون إراقة دماء. (مثل أسباني)
· من نظر الى الناس بعين العلم مقتهم ومن نظر إليهم بعين الحقيقة عذرهم (مثل إيطالي)
· ليس للأكذوبة أرجل لكن للفضيلة أجنحة. ( مثل صيني )
· لا يقول عن الحظ أعمى إلا الذي لا يراه. (مثل فرنسي)
· الغضب ريح قوية تطفى مصباح العقل (مثل أمريكي)
· على الذين يعطون أن لا يتحدثوا عن عطائهم، أما الذين يأخذون فليذكروا ذلك ( مثل برتغالي )
· الشجرة الضخمة تعطي ظلاً أكثر مما تعطي ثمراً . ( مثل إيطالي )
· تخلّص من همومك بوضعها في جيبك المثقوب (مثل صيني)
· التخمة أشد فتكاً من الجوع. ( مثل ألماني )
· ازرع كل يوم..تأكل كل يوم (مثل مصري)
· أيها الإنسان لا تنس الموت فانه لن ينساك ( مثل تركي )
· لذة الانتقام لا تدوم سوى لحظة، أما الرضا الذي يوفره العفو فيدوم إلى الأبد (مثل اسباني)
· الحب والعطر لايختبئان (مثل صيني)
· من ليس في محفظته نقوداً .. ينبغي أن يكون في لسانه حريراً .(مثل ماليزي)
================
السر بشهر العسل
سمعت الصحيفة المشهورة بهذه الزيجة الناجحة التي استمرت لمدة ستون عاماً ، و زادت الدهشة
عندما وصلت تقارير المراسلين تقول أن الجيران أجمعوا على أن الزوجين عاشا حياة مثالية ، و لم تدخل المشاكل أبداً إلى بيت هذين الزوجين السعيدين .
هنا أرسلت الصحيفة أكفأ محرريها ليعد تحقيقاً مع الزوجين المثاليين ، و ينشره ليعرف الناس كيف يصنعون حياة زوجية سعيدة ..
المهم
المحرر قرر أن يقابل كلا الزوجين على انفراد ، ليتسم الحديث بالموضوعية و عدم تأثير الطرف الآخر عليه .
و بدأ بالزوج
سيدي ، هل صحيح أنك أنت و زوجتك عشتما ستين عاماً في حياة زوجية سعيدة بدون أي منغصات ؟
نعم يا بني
و لما يعود الفضل في ذلك ؟
يعود ذلك إلى رحلة شهر العسل
فقد كانت الرحلة إلى أحدي البلدان التي تشتهر بجبالها الرائعه ،
و في أحد الأيام ، استأجرنا بغلين لنتسلق بهما إحدى الجبال ، حيث كانت تعجز السيارات عن الوصول لتلك المناطق .
و بعد أن قطعنا شوطاً طويلا ، توقف البغل الذي تركبه زوجتي و رفض أن يتحرك ،
غضبت زوجتي و قالت : هذه الأولى .
ثم استطاعت أن تقنع البغل أن يواصل الرحلة .
بعد مسافة ، توقف البغل الذي تركبه زوجتي مرة أخرى و رفض أن يتحرك
غضبت زوجتي و صاحت قائلةً : هذه الثانية
ثم استطاعت أن تجعل البغل أن يواصل الرحلة
بعد مسافة أخرى ، وقف البغل الذي تركبه زوجتي و أعلن العصيان كما في المرتين السابقتين ،
فنزلت زوجتي من على ظهره ، و قالت بكل هدوء : و هذه الثالثة .
ثم سحبت مسدساً من حقيبتها ، و أطلقت النار على رأس البغل ، فقتلته في الحال
ثارت ثائرتي ، و انطلقت اوبخها ،
لماذا فعلت ذلك ؟
كيف سنعود أدراجنا الآن ؟
كيف سندفع ثمن البغل ؟
انتظرت زوجتي حتي توقفت عن الكلام ، ونظرت إليّ بهدوء و قالت :
هذه الأولى ........!!!!!!
===========
الدين قد وفى ..!!
++++++++++++++++
كتب اللورد كونجليتون congleton إعلاناً جاء فيه أنه قرر إعفاء كل السكان الذين يلتقون معه فى مكتبه فى صباح يوم ما من كل الالتزامات السابقة . دهش السكان ولم يصدقوا، اذ كانوا يتوقعون انه سيقدم الذين لم يدفعوا الإيجار أمام محكمة العقارات ليلزمهم بالدفع أو الطرد. ظن الكثيرون أنه حتما يقوم بعمل خدعة خفية، فلم يذهب أحد فى الميعاد المحدد إلى مكتبه للقائه.
فى اللحظات الأخيرة دخل أحدهم المكتب فوجد اللورد ينتظر القادمين.
سأله اللورد: هل تتوقع أننى أعفو عنك بخصوص الدين الذى عليك؟
الساكن: حقا أتوقع هذا يا سيدى!
اللورد: ولماذا تتوقع هذا؟
الساكن: لأنك لورد، وقد وعدت!
اللورد: هل تثق فى وعدى؟
الساكن: قطعا يا سيدى.
اللورد: لماذا؟
الساكن: لأنك لورد، لن تخدع إنساناً فقيراً مثلى.
وقع اللورد ايصالا يؤكد فيه إيفاء كل الدين عن هذا الساكن وسلمه له.
فأمسك الساكن الورقة، وصار يلوح بها وهو يقول: "لقد علمت يا سيدى أنك لا تخدعنا، ليباركك الله يا سيدى اللورد!"
اندفع الكثيرون نحو مكتب اللورد لكن الوقت المحدد كان انتهى والباب اغلق!
هكذا قدم اللورد درسا حيا فى الايمان العامل. لقد امن الساكن بوعد اللورد، وانطلق إلى مكتبه فى يقين ليتمتع بالحوار معه, وينال وفاء دينه!
****************
v لأدخل بالإيمان الى حضرتك، واثق فى وعدك الالهى، بدمك الثمين تغسل كل دنس نفسى،
وتفى عنى كل دينى! v كم أنت حلو ورحوم يا مخلص نفسى!لماذا اتباطأ فى الالتقاء بك!لأدخل مادامت ابواب مراحمك مفتوحة!
======================
البخيل المغرور
+++++++++++
كان غضبان رجلاً غنياً، لكنه كان متكبراً بخيلاً، يخافه الجميع لسوء خلقه، وبينما كان يسير ذات يوم في السوق اصطدم بحمّال يحمل على ظهره جرة كبيرة مليئة بالصباغ (مادة لتلوين الثياب) فاختل توازن الحمّال، وسقطت الجرة على الأرض، فانكسرت وتناثر الصباغ على ثياب غضبان فلما رأى غضبان ما حلّ بثوبه انهال ضرباً على الحمال، والحمال المسكين يعتذر منه ويستغيث بالنسا، ولا أحد ينصره، فالكل يخاف غضبان.
وسمع أسامة صراخ الحمال، وكان شاباً كريماً شجاعاً، يعمل في متجر والده، فأسرع لنجدة الحمّال، وأمسك غضبان بقوة وقال له: اتق الله، لا يحق لك أن تضرب أحداً بغير حق.
فقال غضبان لأسامة: ألا ترى يا أعمى؟ لقد أتلف هذا الأحمق ثوبي بالصباغ الذي كان يحمله.
فقال أسامة حدث ذلك بدون قصد منه، وسيدفع لك ثمن الثوب، فلا تضربه.
ضحك غضبان وقال: وهل يستطيع هذا الحمال الفقير أن يدفع ثمن الثوب؟ إنه يساوى مائة دينار ذهباً.
سقط الحمال مغشياً عليه عندما سمع ذلك، فهو لا يملك حتى عشرة دراهم فضية.
وحاول الجميع أن يقنع غضبان بأن يسامح الحمّال، ويرحم حاله، لكنه رفض، فأسرع أسامة إلى متجر والده، وأحضر مائة دينار، وأعطاها لغضبان "فرح غضبان" لأن ثوبه لا يساوي هذا المبلغ، ولكن لما أراد أن ينصرف، جذبه أسامة بشدة وقال: قد قبضت الثمن، وأريد ثوبي.
فقال غضبان مستغرباً: حسناً، أذهب إلى البيت، وأخلع الثوب وأرسله لك مع الخادم.
ولكن أسامة أمسك بثيابه وجرّه بقوة وقال: قد رفضت أن ترحم هذا المسكين فاخلع ثوبي الآن.
ووقف الجميع مع أسامة، فاحتار غضبان ماذا يفعل فهو يريد المال، ولكنه لا يستطيع أن يخلع ثوبه أمام الناس، فنظر إلى أسامه شرزاً (بحقد واحتقار) وقال: حسناً، سأشتري الثوب بمائة دينار.
ولم يقبل أسامة وقال له: إما أن تعطيني ثوبي الآن، أو تدفع ثمنه مائتي دينار في الحال.
فقد غضبان عقله وأخذ يصيح: كيف تبيع ثوباً بمائتي دينار، وقد اشتريته بمائة؟ وظل يرجو أسامة أن يقبل المائة دينار ويتركه لينصرف.
فقال أسامة: إما أن تعطيني الثوب الآن، أو تدفع قيمته مائتي دينار أو تعتذر من الحمال، عندئذ سأسامحك.
ازدادت حيرة غضبان البخيل، فهو جبان لا يستطيع أن يضرب أسامة الشاب القوي ابن التاجر الكبير، كما أن الحاضرين سيشهدون بما حدث، وهو بخيل جداً ولا يمكن أن يدفع مائتي دينار ثمناً للثوب، فلم يجد غضبان إلا أن يعتذر للحمال ويعطيه عشرة دنانير تعويضاً عن إهانته، وانصرف ذليلاً ملطخ الثياب.
======================
نحن غالبا ما نشعر بالوحدة . ولكن هناك دائما من يريد أن يأخذ بيدنا . وهناك قصة جميلة عن ممرضة مثقلة بالعمل الإضافى وقد رافقت شاب متعب ، الى جوار فراش أحد مرضاها . ثم انحنت فوق المريض قائلة ” ابنك ها هنا ” .
وبمجهود عظيم ، فتح المريض عيناه الزائغتان ، ثم رمش بهما وعاد لإغلاقهما .
وراح الشاب يضغط يدى المريض العجوز بين يديه بينما جلس الى جوار فراشه . وقد جلس هناك طوال الليل ، ممسكا بيدى العجوز بينما راح يهمس له بكلمات لطيفة مريحة .
ومع شروق نور الصباح ، كان العجوز قد مات . و فى لحظات أحتشد كثير من العاملين بالمستشفى حتى يقوموا بوقف الأجهزة المتصلة بالمتوفى وإزالة الإبر من جسده .
فخطت الممرضة ناحية الشاب وأخذت تواسيه ، ولكن الشاب قاطعها قائلا فى تساؤل” ترى من كان هذا الرجل ؟ ” .
فأجابت الممرضة الفزعة وقالت ، ” لقد اعتقدت أنه والدك !! ”
فأجاب الشاب ” لا ،أنه ليس والدى . ولم أره من قبل على الإطلاق ” .
فقالت الممرضة ” إذا لماذا لم تقل شئ ما وأنا أخذك إليه ؟ ” .
فقال الشاب موضحا ” لقد أدركت أنه بحاجة الى ابنه الغير موجود ، وحيث أنه كان مريضا للدرجة التى فيها لن يدرك إننى لست ابنه ، فقد عرفت أنه يحتاجنى !! ” .
الأم تريزة كانت قد تعودت أن تذكرنا انه ما من شخص ينبغى أن يموت وحيدا .
وبالمثل ،ليس من المفروض أن يحزن أحد بمفرده أو يبكى وحيدا !!.
ولا أن يفرح وحده أو يحتفل منفردا !! .
فنحن قد وجدنا حتى نعبر رحلة الحياة وأيدينا متشابكة .
هناك شخص ما مستعد أن يمسك بيدك اليوم . وهناك شخص ما يأمل أن تأخذ بيده . فتذكر أن تمسكوا بيد بعضكم البعض!!!.
+ احملوا بعضكم اثقال بعض و هكذا تمموا ناموس المسيح (غلاطية 6 : 2)
+ فان كان عضو واحد يتالم فجميع الاعضاء تتالم معه و ان كان عضو واحد يكرم فجميع الاعضاء تفرح معه (كورنثوس الأولى 12 : 26)
================